افضل موبايل في العالم من الفئه السعريه المنخفضه بإمكانيات اعلي من ipone 6 !!

7/30/2016 12:40:00 م اضف تعليق
اذا كنت تريد هاتف رخيص لا يتعدي الـ800 جنيه مصري او الـ370 ريال سعودي اذا فالـInjoo Fire Plus هو الهاتف المناسب لك





بالطبع سوف تتعجب بأن كيف ان يكون هاتف بـ800 جنيه وصيني ايضا يتعدي الايفون في المواصفات

ولكن الحقيقه ان انجو بالفعل يتعدي الايفون والدليل :


الكاميرا : تصل جوده الكاميرا الخلفيه لكاميرا انجو فاير بلس إلي 13 ميجا بيكسل والاماميه تصل لـ5 ميجا بيكسل بينما الايفون كاميرته الخلفيه تصل لـ8 ميجا بيكسل والاماميه الي 1.2 ميجا بيكسل وبالطبع الرابح هو انجو فاير بلس

سرعه المعالج : انجو فاير بلس يعمل علي معالج ثماني النواه بينما يعمل الايفون علي معالج ثنائي النواه مما يجعله بطيئ جداا بالنسبه لانجو

الذاكره الداخليه : يتعادل الانجو مع الايفون في عدد الجيجات ولكن يسبقه في الرام حيث انجو يحتوي علي 2 جيجا رام بينما يحتوي الايفون علي 1 جيجا رام

فتحه البطاقه : يوجد لانجو فتحه card solt يمكن تزويد من خلالها ما يصل الي 128 جيجا بايت بينما لا يدعم الايفون فتحه بطاقه

الشاشه : حجم شاشه الايفون تصل الي 4.2 بوصه بينما حجم شاشه الانجو تصل الي 5.5 بوصه

شريحه الاتصال : الايفون يدعم شريحه واحده بينما انجو يدعم شريحتين

البطاريه : الايفون تصل بطاريته الي 1810 ميلي امبير وغير قابله للإزاله بينما تصل بطاريه انجو الي 3600 ميلي امبير وقابله للإزاله مما يجعل انجو يكسب بإكتساح في البطاريه

نظام التشغيل : يعمل انجو علي نظام اندرويد كيت كات حسب الاصدار القديم بينما يعمل الايفون علي نظام IOS 8 وبالطبع جميعنا نعرف ان نظام اندرويد مريح اكثر من ios لاننا نجد صعوبه في التعامل مع نظام ios وكميه الحمايه والسريه الموجوده بها



ولكن ليس معني ذلك ان ايفون سئ للغايه بل ايضا الايفون يسبق انجو في بعض الاشياء مثل الابعاد والحجم وان الايفون 4G بينما انجو 3G

ولكن لا تقلق هناك اصدار جديد لانجو فاير بلس يدعم 4G ويعمل علي نظام اندرويد لولي بوب وهو نفس نظام sony xperia z5 مما يجعل الموبيل مميز للغايه ولكن الاصدار الجديد اغلي بقليل من الاصدار القديم حيث يصل الي مايقارب الالف جنيه مصري بينما الاصدار القديم يصل لـ800 جنيه مصري فقط

وبالطبع يختلف سعر الموبايل حسب لونه ولكني انصحك بالون الخشبي او البيج الفاتح فهو في منتهي الجمال


الخلاصه

اذا اردت هاتف رخيص ومميز وبه امكانيات عاليه فانصحك بانجو فاير بلس

اذا اردت شراء النسخه القديمه من هنا

اذا اردت شراء النسخه الجديده من هنا




ولكن احترس فاللموبيل ايضا عيوب ولكنها قليله لا تخاف وهم

1- السماعات الاتيه معه رضيئه للغايه (ولكنها ليست بمشكله يمكنك شراء سماعه اخري)

2- صوت الهاتف متوسط وليس عالي

3- تصميم الهاتف كامل بالبلاستك مما يجعله ضعيف للغايه

4- البطاريه تنفذ بسرعه

5- الكاميرا الاماميه تشعر انها 3.5 ميجا بيكسل وليس 5 ميجا بيكسل (ولكنها في الحالتين جيده)

فقط هذه هي العيوب وليست عيوب سيئه للغايه

ولكن ايضا انتبه لشئ هام النسخه الجديده الـ4G رباعيه النواه وليست ثمانيه ولكنها في الحالتين جيده


وفي النهايه انصحك بأنجو فاير بلس

وانتظرنا قريبا سوف نضع مراجعه لهذا الهاتف في تلك التدوينه

الستارة المميتة ! | عائله بيندر الدموية | عائله صنعت من الجمال شيطان !

7/29/2016 01:21:00 م اضف تعليق


الستارة المميتة .. قصة عائلة بيندر الدموية

 قصة اليوم قديمة لكنها فريدة من نوعها , تمتزج في رحابها الحقيقة مع الخيال لتتجسد في صورة شابة في غاية الحسن و الجمال لكنها تمتلك قلبا يضاهي الصخر في قسوته , حسناء اتخذتها عائلتها طعما لخداع ضحاياهم و جرهم لمصيرهم البشع المتواري خلف ستارة بالية في غرفة المعيشة , عائلة ستترك بصمة لا تنسى و ربما سيتبادر الى ذهنك و انت تقرأ عنها , العديد من القصص و الافلام المستمدة من وحيها 
هيا بنا لتتعرف على القصة الكاملة لعائلة بيندر الدموية.

صورة تمثل الطريقة التي كانت العائلة تقتل ضحاياها بها

في عام 1870 قام الكونغرس الأمريكي بسلب أراضي شاسعة من قبائل الاوساكي الهندية في جنوب ولاية كنساس و وزعها على المستوطنين البيض الذين بدؤوا يتدفقون بأعداد كبيرة من الشرق على امل تحقيق ثروة في الغرب الأمريكي , و كان البيندرز (Bender family) هم احدى تلك العوائل الحالمة بمستقبل أفضل الا انهم تميزوا عن الآخرين بالطريقة الغريبة التي اختاروها لتحقيق حلمهم.
قامت العائلة ببناء كوخ خشبي على الطريق بين مدينتي ثاير و كاليسبيرغ , لم يكن مكانا رائعا او متميزا بطبيعته لكنه وفر فرصة عمل جيدة للعائلة , فقد قاموا بقسمة كوخهم الى قسمين تفصل بينهما ستارة ضخمة , استعملوا القسم الخلفي كمنزل للعائلة و حولوا القسم الأمامي الى نزل للمسافرين حيث كانوا يقدمون لهم الطعام و الشراب و المأوى 

كوخ العائلة

كانت العائلة تتكون من السيد و السيدة بيندر اللذان كانا في الخمسينيات من العمر و ابنهم الشاب جون و ابنتهم الحسناء كاتي , لا يعرف احد على وجه الدقة أصل العائلة , البعض يعتقد بأنهم من أصول المانية و آخرين ينفون ذلك , لكن الجميع يتفق على أنهم كانوا قليلي الكلام و الاختلاط مع الآخرين , باستثناء كاتي التي كانت شابة جميلة و متحدثة لبقة , ادعت بأنها وسيطة روحية و بأنها تملك القدرة على الاتصال بالموتى و على شفاء الأمراض , و قد قامت بتقديم عروض سحرية في عدد من البلدات الصغيرة في كنساس فحازت على إعجاب العديد من الرجال الذين افتتنوا بقامتها الفارعة و شعرها الطويل و بالتدريج اخذ بعض هؤلاء المعجبين يترددون على كوخ العائلة من اجل رؤيتها , لكنهم مثل العديد من المسافرين الذين تناولوا العشاء في نزل ال بيندر , اختفوا و لم يرهم احد مرة اخرى.

افراد العائلة

كانت العائلة تبحث عن الرجال الأغنياء و عندما تعثر على احدهم فأن فرصته للإفلات من براثن البيندرز القاتلة كانت ضئيلة جدا , فما ان تتأكد العائلة من ان ضيفها رجل غني و انه يحمل أموالا او أشياء ثمينة معه , حتى تقوم كاتي باستعمال جمالها الأخاذ في إقناعه بالبقاء مع العائلة لتناول العشاء ثم تقوم بإجلاسه في مكان خاص على المائدة بحيث يكون ظهره باتجاه الستارة التي تفصل بين قسمتي الكوخ , و فيما تقوم كاتي بتقديم الطعام للضيف و إلهائه بالكلام المعسول و النظرات الواعدة , يكون السيد بيندر او ابنه واقفا خلف الستارة و بيده مطرقة حديدية ضخمة لينهال بها فجأة على رأس الضيف فيهشم جمجمته و يقتله في الحال بضربة واحدة ثم يقومون بسحبه سريعا الى الجزء الخلفي من الكوخ حيث تتعاون العائلة على تجريده من ملابسه و سلبه كل ما يملك و بعدها يقومون بألقائه في قبو اسفل الكوخ مؤقتا بانتظار الفرصة المواتية لإخراجه و دفنه في حديقة صغيرة محاطة بالأشجار كانت السيدة بيندر تزرع فيها الخضار.

كاتي بيندر ابنة العائلة و التي كانوا يستعملوها للايقاع بضحاياهم

و بما ان الشرطة و وسائل الاتصالات في ذلك الزمان كانت بدائية , لذلك لم يكن من العجيب اختفاء الأشخاص فجأة , خاصة في كنساس حيث كانت هناك مشاكل بين المستوطنين و بين قبائل الهنود الحمر لذلك لم يكن من الغريب اختفاء المسافرين خصوصا أولئك الذين يسافرون بمفردهم , و هكذا استمرت العائلة في تنفيذ جرائمها لمدة 18 شهر بدون ان يشك أي شخص فيها , ازدادت خلالها القبور المخفية بعناية في حديقة السيدة بيندر , لكن دوام الحال من المحال , و قد حانت نهاية جرائم العائلة في اليوم الذي حل الدكتور وليم يورك ضيفا عليها , و قد كان من المعجبين بجمال كاتي الأخاذ و لم تكن المرة الأولى التي يقضي ليلته في نزل العائلة , الا انها كانت المرة الأخيرة التي سيراه او يسمع عنه أي شخص مرة اخرى , حيث ان العائلة قامت بقتله في إحدى ليالي صيف عام 1873 و قامت بدفن جثته في اليوم التالي في حديقة السيدة بيندر , و لسوء حظ العائلة فأن شقيق الضحية كان ضابطا برتبة كولونيل في الجيش الأمريكي و كان الضحية قد اخبره بأنه سيمضي ليلة في نزل ال بيندر أثناء سفره اليه , لذلك و بعد ان أبطأ اخيه عليه قرر الكولونيل يورك البحث عنه , مما قاده الى طرق باب منزل عائلة بيندر للسؤال عنه الا ان العائلة أخبرته بأنها لم تراه و انه لم يمض الليلة عندهم و انه ربما تعرض لهجوم من قبل الهنود الحمر و هو ما بدا احتمالا اقرب الى التصديق في نظر الكولونيل , لكنه لم يغادر منزل العائلة ذلك المساء لتأخر الوقت فقرر البقاء لتناول العشاء و المبيت في النزل, و في تلك الليلة و بعد ان تناول العشاء , بقي الكولونيل يورك جالسا لوحده في القسم الأمامي من كوخ العائلة , و فجأة لمح شيئا يلمع تحت احد الأسرة فقام بالتقاطه ليكتشف بأنها ميدالية و عندما فتحها وجد داخلها صورة زوجة أخيه المفقود و ابنته , فأيقن عندها بأن عائلة بيندر كانوا يكذبون عليه و ان أخاه قد أمضى ليلة في نزلهم و انه ربما تعرض الى مكروه , و خوفا من ملاقاة نفس المصير , قام الكولونيل يورك بالخروج من الكوخ بهدوء و حذر ثم زحف باتجاه الإسطبل و امتطى جواده ليفر مسرعا باتجاه مدينة ثاير حيث توجه مباشرة نحو مكتب الشريف.
في صباح اليوم التالي عاد الكولونيل بصحبة الشريف و عدد من الرجال الى كوخ عائلة بيندر , و لفرط دهشتهم , كان الكوخ خاليا تماما , حيث يبدو ان العائلة أحست بالخطر بعد اختفاء الكولونيل المفاجئ من كوخهم ليلا , لذلك جمعوا أغراضهم و فروا تحت جنح الظلام.
سرعان ما بدأ الشريف و رجاله بالبحث داخل كوخ العائلة و الأرض المحيطة به , و اثناء البحث لاحظ احد الرجال حفر و أكوام تراب بدت حديثة العهد في حديقة السيدة بيندر لذلك قاموا بنبشها لتخرج أولى جثث الضحايا و كانت جثة الدكتور وليم يورك ثم اكتشفوا المزيد من الجثث و مع حلول المساء كانوا قد اخرجوا اكثر من عشرين جثة كما عثروا على عدة مطارق معدنية كانت العائلة قد استعملتها في تنفيذ جرائمها.

صورة من متحف عائلة بيندر في كنساس و هي عبارة عن مطارق استعملتها العائلة في قتل ضحاياها

سرعان ما بدأت حملة كبيرة للعثور على العائلة , مجموعات من الخيالة فتشت المقاطعة شبرا شبرا للقبض عليها , لكن بدون جدوى , حيث اختفت العائلة كليا و لم يرهم أي شخص بعدها ابدا , و قد اختلفت الآراء و القصص حول مصيرهم , إحدى هذه القصص تقول بان مجموعة من الخيالة الذين كانوا يطاردون العائلة القوا القبض عليها بالقرب من حدود الولاية و قرروا تطبيق القانون بأنفسهم فقاموا بقتل أفراد العائلة جميعا بالرصاص باستثناء الجميلة كاتي حيث قاموا بدفنها و هي حية لأنها كانت في نظرهم هي المحرك و المخطط الرئيسي لكل الجرائم ثم اقسموا و تعاهدوا فيما بينهم على ان لا يخبروا أحدا بما فعلوه , الا ان هذه القصة و غيرها من القصص لم تثبت صحتها ابدا و ضل اختفاء العائلة لغزا حير الناس لعقود طويلة تم خلالها القبض على الكثير من النساء للاشتباه في كونهن كاتي الا ان التهمة لم تثبت على احد , كما انه من غير المعلوم كم هو العدد الحقيقي لضحايا العائلة فقد تم العثور على أكثر من عشرين جثة في حديقة السيدة بيندر , لكن هل كانت هذه الجثث تمثل العدد الحقيقي لضحايا العائلة ؟ ام ان هناك المزيد مدفون في مناطق اخرى ؟ ربما تكون العائلة مارست جرائمها حتى قبل ان تأتي الى كنساس و ربما استمرت في ذلك بعد ان فرت منها , لا احد يعلم على وجه الدقة , فكل ما تبقى من جرائم عائلة بيندر هو متحف صغير في كنساس , من ضمن محتوياته ثلاثة مطارق حديدية استعملتها العائلة لقتل ضحاياها.

فيديو اليوتيوب


مشاهده وتحميل جميع حلقات مسلسل الخانكه من SEE - كوليكشن رمضان 2016

مشاهده وتحميل جميع حلقات مسلسل الخانكه من SEE - كوليكشن رمضان 2016

7/18/2016 03:07:00 م 1 تعليق
مشاهدة مسلسل الخانكة الحلقة الاولي




 كوليكشن الخانكه

القصه : تدور قصة العمل حول واقعة حقيقية حدثت بالفعل، حيث تدور الأحداث حول معلمة تعمل في مدرسة دولية، تتعرض للتحرش من قبل أحد الطلاب، وفي إطار سعيها للحصول علي حقها تتحول هي إلي الجاني بدلًا من المجني عليه.



جميع الحلقات تمت إضافتها بالتعاون مع Cima4uP